رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: "البريئة بعد قتل طفلها وطبخ جثته.. ماذا قال التقرير الطبي عن سيدة فاقوس؟"، استعرض خلاله تفاصيل صادمة يكشفها التقرير الطبي.
توفى المتهم بقتل أطفاله الثلاثة بمساعدة والدة الأطفال وزوجته الثانية، وذلك داخل محبسه بعدما صدر حكم من محكمة الجنايات بإحالة أوراق المتهمين الثلاثة للمفتى، تمهيدا لإعدامهم. ..
كشف ضباط إدارة البحث الجنائى بمديية أمن الإسكندرية، غموض واقعة العثور على جثة طفلة مجهولة أعلى كوبرى مشاة بمنطقة الرمل شرق الإسكندرية، وتبين أن والدة الطفلة قتلتها لإرضاء عشيقها.
قرر قاضى المعارضات تجديد حبس المتهم بقتل زوجتة وأطفاله الثلاثة، بوضع السم لهم فى الطعام، بمدينة الواسطى، شمال محافظة بنى سويف ، 15 يوما على ذمة التحقيقات.
أمرت النيابة العامة في شمال الجيزة، بحبس عامل متهم بقتل ابنته بمنطقة الوراق 4 أيام على ذمة التحقيقات التى تجريها النيابة، وطلبت تحريات الأجهزة الأمنية التكميلية حول الواقعة.
يقدم "تليفزيون اليوم السابع" حلقة جديدة من برنامج "ساعة شيطان"، يستعرض خلالها قصة قتل أب لطفلته "أحباب"، بسبب بكائها ورفضها الذهاب إليه، حيث ضربها وكتم أنفاسها.
نسمع فى أيامنا هذه قصص لا يصدقها عقل، عن أم تقتل أبناءها، ونظن أن ذلك "بدعة" طرأت على زمننا، لكن يبدو أن التاريخ قد شاهد مثل هذه السلوكيات.
أعطت سيدة طفلها جرعة مخدرات زائدة للاستمتاع مع عشيقها أثناء غياب زوجها في المعصرة، ما تسبب في وفاته، وتم نقل الجثة إلى المستشفى، وتم القبض عليها، وتحرر محضر بالواقعة.
لا يدري الأزواج عندما يرفعون ثقافة "العند" أن الأبناء يرفعون "فاتورة" هذه الخلافات، وأن الأمر ربما ينتهي بإصابتهم أو فقد حياتهم، وبعدها يندمون في وقت لا يفيد فيه الندم.
شائعة تسببت في قتل فتاة على يد والدها في الصعيد، بعدما ترددت أنباء داخل القرية عن وجود علاقة غير شرعية بين الفتاة وشاب ـ قبل عدة سنوات من الآن..
بدافع التربية وتعديل السلوك، يتورط بعض الآباء والأمهات فى ارتكاب جرائم فى حق أبنائهم، وتصل تلك الجرائم إلى القتل، حيث يبدأ الأمر من ضرب الابن لتأديبه..
جريمة الرحاب، تعود بالذاكرة لعام 2009، فكانت مدينة النزهة الراقية شاهدة فى ذلك العام على واقعتين انتبه لها الجميع، تشابهت فى تفاصيلها، فالزوجين ميسورى الحال، قتلا زوجاتهما وأبناءهما خوفا عليهم من الفقر..
الوسواس القهرى من الأمراض النفسية الخطيرة، وعلى الرغم من أن الكثيرين يعانون من تلك المشكلة، إلا أنها تختلف من حيث الشدة والخطورة.
زادت فى الآونة الأخيرة عدد حوادث العنف وقتل الآباء والأمهات لأولادهم، بما يخالف أحكام الفطرة والطبيعة.